2022أحد تقديس البيعة و تجديدها
أش ٥٤، ٨ : " في سورة غصبٍ حجبتُ وجهي عنكِ لحظة و برأفة أبديَة أرحمكِ قال الربّ فاديكِ".
إن سمح الله أن تُسلّم الخليقة في يد الباطل و لكن ليس بدون رجاء (رو ٨، ٢٠)،سيكمل المسيح بنعمة الإيمان به تجديد اورشليم الحاليّة أي كنيسته وبمراحم عظيمة يردّ لها المجد بعمليّة سرّ الفداء فاتحًا لنا آفاق الحياة الأبدية (عب ٩، ١٢). إنّ مراحم الربّ تتجدّد في كل صباح بعد ليل المحن (مرا ٣، ٢٣).
وكيف لا يكون ذلك ففي الربّ كانت الحياة والحياة نور الناس (يو ١، ٤). إنّه الطريق نحو الله في الحقيقةِ والمثال (يو ١٤، ٦). لتعلم انّك تقيم في النور إسعى لتحبّ الآخر اخاك مثل ما احبّك المسيح فلا يكن فيك سبب عثرة (١ يو ٢، ٩+). فمن سمع كلام الربّ وآمن بمن أرسله فله الحياة الأبدية، عابرًا دون قضاء من الموت إلى الحياة (يو ٥، ٢٤).
الجديد في تاريخ البَشريّة أن تتكوّن جماعة مؤمنة بإعلان بطرس عن" يسوع أنّه إبن الله الحيّ" (مت ١٦،١٦). ولتصبح هذه الجماعة قلبًا واحدًا و نفساً واحدة حتى يكون كلّ شيء مشتركًا بينهم مع شهادة الرسل بقيامة الربّ يسوع بقوّة ونعمة (أع ٤، ٣٢+).
لنصلّي لنقترب من صباح يوم القيامة بعد زوال ليل الخطايا وذلك بخلعنا أعمال الظلمة لنلبس سلاح النّور (رو ١٣، ١٢).
وليتردّد صدى صلاة يسوع الأخيرة في واقع حياتنا لنكون واحداً كما المسيح والله الآب واحد لكي يؤمن العالم بإرسالية المسيح من الله لنا (يو ١٧، ٢١). آمين.
أش ٥٤، ٨ : " في سورة غصبٍ حجبتُ وجهي عنكِ لحظة و برأفة أبديَة أرحمكِ قال الربّ فاديكِ".
إن سمح الله أن تُسلّم الخليقة في يد الباطل و لكن ليس بدون رجاء (رو ٨، ٢٠)،سيكمل المسيح بنعمة الإيمان به تجديد اورشليم الحاليّة أي كنيسته وبمراحم عظيمة يردّ لها المجد بعمليّة سرّ الفداء فاتحًا لنا آفاق الحياة الأبدية (عب ٩، ١٢). إنّ مراحم الربّ تتجدّد في كل صباح بعد ليل المحن (مرا ٣، ٢٣).
وكيف لا يكون ذلك ففي الربّ كانت الحياة والحياة نور الناس (يو ١، ٤). إنّه الطريق نحو الله في الحقيقةِ والمثال (يو ١٤، ٦). لتعلم انّك تقيم في النور إسعى لتحبّ الآخر اخاك مثل ما احبّك المسيح فلا يكن فيك سبب عثرة (١ يو ٢، ٩+). فمن سمع كلام الربّ وآمن بمن أرسله فله الحياة الأبدية، عابرًا دون قضاء من الموت إلى الحياة (يو ٥، ٢٤).
الجديد في تاريخ البَشريّة أن تتكوّن جماعة مؤمنة بإعلان بطرس عن" يسوع أنّه إبن الله الحيّ" (مت ١٦،١٦). ولتصبح هذه الجماعة قلبًا واحدًا و نفساً واحدة حتى يكون كلّ شيء مشتركًا بينهم مع شهادة الرسل بقيامة الربّ يسوع بقوّة ونعمة (أع ٤، ٣٢+).
لنصلّي لنقترب من صباح يوم القيامة بعد زوال ليل الخطايا وذلك بخلعنا أعمال الظلمة لنلبس سلاح النّور (رو ١٣، ١٢).
وليتردّد صدى صلاة يسوع الأخيرة في واقع حياتنا لنكون واحداً كما المسيح والله الآب واحد لكي يؤمن العالم بإرسالية المسيح من الله لنا (يو ١٧، ٢١). آمين.